تتجه كل الانظار في هذه الايام الي اعظم بقاع الارض قداسة الا وهي مكة المكرمة لاداء فريضة الحج بعام ١٤٤٠ بعد الهجرة.
ويأتي الحجيج من كل بقاع الارض قاصدين بيت الله الحرام.
فالحج المبرور ليس له جزاء الا الجنه كما أخبرنا الصادق الامين محمد ابن عبدالله صل الله عليه وسلم.
وفي هذه الايام المباركة تتنزل الرحمات علي مكة المكرمة علي حجيج بيت الله. فهم تركوا اموالهم واولادهم وذويهم وذهبوا الي الله يسألون عفه وغفرانه.
.اللهم تقبل منهم حجتهم وارجعهم الي بلادهم كيوم ولدتهم امهم.
لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك
م س س
تعليقات
إرسال تعليق